مشاهد بريس
ما تعرضت له ساحة أدمين بحر هدا الأسبوع من سرقة أو تحويل أو ما شابه من دلك للكراسي أمام صمت جميع المسؤولين بالمدينة يعتبر تسترا واضحا عن جريمة إنسانية واجتماعية في حق المواطن…

وحسب افادة الجريدة التي أكدت أن مصالح جماعة أيت ملول لا علم لها بالموضوع مما يجعل المواطن يتسائل عن من يحمي ممتلكات الدولة رغم أن المكان قريب من منزل رئيس الجماعة السالفة الذكر.

وأمام صمت السلطات الإقليمية التي تعطي صفارة انطلاقة أي مشروع دون تتبع إنجازه رغم أن ممول المشروع هو مؤسسة العمران فبالتالي نلاحظ أن السرقة بالوتائق تمت ليلا مما يطرح السؤال نفسه…… أين تم تحويل أو اختباء الكراسي السالفة الدكر …!!!

وأمام صمت جمعيات المجتمع المدني أكدت بعض المصادر أنها لاحظت بعض الكراسي في ساحة أخرى حسب إقتراب الحملات الانتخابية ولم يبقى أن نقول للسلطات الإقليمية بإنزكان ….. فإن لم تستحيوا فافعلوا بأرواح وراحة العباد ماشئتم…..!!!!!!