موقع “كونسيرفاتيف بيفر” يتحدث عن اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة”فايزر” وصحيفة”فوربس” تنفي

2021-11-11T13:16:41+00:00
2021-11-11T13:16:42+00:00
خارج الحدود
Bouasriya Abdallah11 نوفمبر 2021wait... مشاهدةآخر تحديث : منذ سنة واحدة
موقع “كونسيرفاتيف بيفر” يتحدث عن اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة”فايزر” وصحيفة”فوربس” تنفي

عيسى هبولة

تحدث موقع “كونسيرفاتيف بيفر” الكندي عن اعتقال “ألبرت بورلا” الرئيس التنفيذي لشركة فايزر بتهمة النصب والاحتيال بفاعلية اللقاح كوفيد-١٩

وذكر الموقع، أنه ألقي القبض على ألبرت بورلا في منزله في ضاحية سكارسديل في نيويورك صباح يوم الجمعة ال5 من نوفنبر الجاري من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي، ووجهت إليه تهم متعددة بالاحتيال.

IMG 20211111 WA0018 - مشاهد بريس

وأضاف المصدر، أن “بورلا” محتجز بينما ينتظر جلسة الكفالة، والوكلاء الفيدراليون بصدد تنفيذ أمر تفتيش في منزله وفي العديد من العقارات الأخرى التي يمتلكها في جميع أنحاء البلاد.

وأوضح الموقع، أن “ألبرت بورلا”يواجه اتهامات بالاحتيال لدوره في خداع العملاء بشأن فعالية لقاح كوفيد-19، وتُتهم “شركة فايزر” بتزوير البيانات ودفع رشاوى كبيرة، وفقًا لعامل مكتب التحقيقات الفيدرالي الذي تحدث إلى موقع “كونسيرفاتيف بيفر” قوله، أن شركة فايزر كذبت بشأن فعالية اللقاحات، وخدعت العملاء بشأن الآثار الجانبية الخطيرة التي يمكن أن تنتجها اللقاحات، كما تُتهم “شركة فايزر” بدفع الأموال للحكومات ووسائل الإعلام الرئيسية من أجل التزام الصمت.

IMG 20211111 WA0017 - مشاهد بريس

وفي المقابل، نفت صحيفة “فوربس”الأمريكية
الأخبار التي نشرها موقع “كونسيرفاتيف بيفر” الكندي حول اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة “فايزر” “ألبرت بورلا” من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي إف بي اي.

وقالت “فوربس”، أن الموقع الكندي لم يقدم أي حقائق وأدلة فعلية، بل أشار إلى أن تلك المعلومات كانت من جانب عميل مجهول في مكتب التحقيقات الفيدرالي، كما أنه لم يدعم تلك المزاعم بصور أو مقاطع فيديو لعملية الاعتقال.

وأضافت “فوربس” أنه وفي 5 نوفمبر الذي نشر فيه المقال، ظهر بورلا في عدة لقاءات تلفزيونية مباشرة من بينها قناة CNBC.

المصادر:
موقع “Conservative Beaver”
موقع صحيفة “forbes”

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.