مشاهد بريس
في ظل وعي حقيقي بمصالح المواطنين أصبحت تطفو على السطح قضية غياب أطباء تابعة للجماعات الترابية بإقليم انزكان ايت ملول رغم أن جلها يتوفر على مصالح صحية تراقب المواد الغذائية واللحوم والكلاب المسعورة وحتى الأموات الذين توفوا بمنازلهم في ظل معرفة ما يمليه القانون الجاري به العمل رغم أن الطبيب الوحيد بالجماعة الترابية لانزكان أحيل على التقاعد مما يجعل الرأي العام اليوم يتساءل عن ماهي المعايير والبنود القانونية التي تسمع للتقنيين الحاليين ببعض الجماعات تسمح لهم مراقبة الأموات وهل الإقليم لا يستحق أطباء بيطريين و….و….و….بالجماعات الترابية أسئلة ستبقى عالقة إلى حدود فتح تحقيق من طرف عامل الإقليم….!!