بعد فضيحة بطاقة الرميد يأتي دور الكمامات الغير صحية.

2020-04-07T10:51:29+00:00
2020-04-07T10:51:31+00:00
وطنيات
admin7 أبريل 2020wait... مشاهدةآخر تحديث : منذ سنتين
بعد فضيحة بطاقة الرميد يأتي دور الكمامات الغير صحية.

مشاهد بريس

بعد ان عرفت عملية دعم حاملي بطاقة الرميد خروقات خطيرة بحيث ما يتدواله المسؤولون في واد والواقع يحكي واقع اخر وهم ان العديد من اعوان السلطات المحلية ورؤساء الملحقات الإدارية حرموا العديد من حاملي بطائق الرميد حسب البحث الأولي الذي أجرته تلك الاعوان، كما أن الاعلام يساهم هو الاخر في تمرير خطاب لاسكات الطبقة الكادحة مما سيجعل الآلاف من حاملي بطاقة الرميد سيحرمون من الدعم المخصص لهم.
وما يتير الإستغراب انه بعد فضيحة بطاقة الرميد يأتي دور الكمامات الغير صحية والتي أصبحت خطيرة على صحة الإنسان علما انا اغلبها مصنوع من الاكياس الخاصة بالتبضع وغير مطبوع عليها الجودة العالية وما يزيد التين بلة انها يتم بيعها بالتقسيط عند البقال دون معرفة الاخطار التي يتعرض لها المواطن .
فهل هذه طريقة لاغناء اصحاب الشركات الخاصة وملء خزينة الدولة بالدعيرة الغير المستحقة .
وما هي المعايير الدولية التي تم بها انجاز تلك الكمامات.
اسئلة ستبقى عالقة الى حدود التفكير في مسرحية جديدة يطبقونها على المواطن البسيط والمقهور والدي حكم عليه بالحصار بمنزله دون ان يستفيد من صندوق كرونا الدي خصثته الدولة بأي شيء…

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.