ع_ب/مشاهد بريس
في ظل غياب وعي حقيقي بمصلحة المواطنين من طرف المسؤولين بإقليم إنزكان أيت ملول.
عمدت المديرية الجهوية للصحة بسوس ماسة باقصاء المراكز الصحية التابعة لاقليم إنزكان والتي تعرف خصاصا من حيث الموارد البشرية في اقصاء تام امام مرآى ومسمع الجهات المختصة والسلطات الإقليمية التي لا علم لها بهدا الملف.
هدا ونرصد بالادلة بعض المراكز الصحية التي تعرف خصاصا في الموارد البشرية المركز الصحي بايت ملول الدي عرف بحر الأسبوع الماضي وفاة دكتورة الطب العام بسبب حادثة سير مميثة في طريقها نحو العمل ولم يتم تعويضها مع الأسف.
والخصاص الاخر يعرفه المركز الصحي الشهداء بحيت الممرضة التي كانت مكلفة بالتلقيح توفيت بسبب وباء كرونا ولم يتم تعويضها الى حد الان فما تم اخبار الممرضة التي كانت بالمركز الصحي الشهداء بان تلتحق بالمديرية الجهوية للصحة قصد تسلم الإلتحاق بمركز صحي اخر دون تعويض المركز الصحي الشهداء بممرض آخر.
وفي إتصال هاتفي أكدت مصادر الجريدة بان صمت المسؤولين والمنتخبين جعل اقليم إنزكان أيت ملول لم يستفيد من تعينات جديدة لسد الخصاص الحاصل في أغلب المراكز الصحية التابعة لنفود مندوبية الصحة بإقليم إنزكان أيت ملول.
فهل ستصل هاته الرسالة المستعجلة لعامل الإقليم والمنتخبين يجل الجماعات الترابية.
مع العلم ان الجريدة توصلت بأدلة قاطعة تؤكد اقصاء اقليم إنزكان أيت ملول
