مشاهد بريس
أمام صمت الجهات المختصة بمراقبة سيارات الدولة والتي من بينها سيارات الجماعات الترابية بإقليم إنزكان أيت ملول.
وقع استطدام بين سارتين لجماعة ايت ملول بطريقة تتير العديد من التساؤلات حول طريقة الاستطدام و من منحت لهم تلك السيارات الجماعية في الوقت يجد المواطن بعض اللجن الخاصة بمراقبة الأمور المتعلقة بالمواطن لم تمنح لهم سيارات الجماعة .
الفعاليات الجمعوية في تصريح لهم للجريدة اكدو ان هاته السيارات اصبحت تمنح بطريقة المحابات والزبونية والمحسوبية.
هاته الفضيحة التي وقت في واضحة النهار حسب الصورة الحصرية للجريدة اصبحت تساءل السلطات الإقليمية حول من هي الجهة التي تشرف وتراقب متل هاته الخروقات لاسيما ان مدكرة وزير الداخلية كانت واضحة وتؤكد بضرورة اتخاذ خطوات ترشيد النفقات في أمور نراها هي اصلا تصب في مصلحة المواطن والتي تستغل في أمور كتوزيع السيارات تجدها خارج نطاق مدكرة وزير الداخلية وترك مثل هاته السيارات تجوب شوارع الجهة بدون حسيب ولا رقيب
