شعيب خميس/مشاهد بريس
على خلفية افتقار احد المعامل بالمدينة لأبسط شروط السلامة الصحية.
الساكنة تعيش تحت وطأة انتشار الروائح الكريهة التي تزكم أنوفها خصوصا الأحياء المجاورة له.
هذا، وقد تقدمت الساكنة عبر الهاتف وكذا رسائل نصية وأخرى عبر تطبيق المراسلات “واتساب” الخاص بمشاهد بريس بالعديد من الشكايات التي مع الأسف ام تلقى الإدمان الصافية من طرف المسؤولين
للأزبال والروائح الكريهة التي أخذت في الانتشار، وأصبحت تهدد صحة المواطنين والساكنة على حد سواء.
مشاهد من التقزز و الاشمئزاز مع غياب النظافة و انعدام المراقبة، وسط صمت الجهات الوصية.