إدارة أولمبيك آسفي: “لقجع خط أحمر”

2023-03-12T10:04:19+00:00
2023-03-12T10:04:22+00:00
رياضة
Bouasriya Abdallahمنذ 17 ثانيةwait... مشاهدةآخر تحديث : منذ 17 ثانية

مشاهد بريس

قدمت إدارة نادي أولمبيك آسفي دعمها ومساندتها لرئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع.

وعبر أولمبيك آسفي، في بلاغ نشره عبر صفحته الرسمية في “فيسبوك”، عن دعمه للقجع ضد ما أسماه “حملة مغرضة وحقودة لا مبرر لها من طرف أعداء النجاح”.

وأدان البلاغ ما يتعرض له رئيس الجامعة من طرف “أعداء النجاح الذين بهم مرض وعقدة من الذي تحقق للكرة المغربية” على يد لقجع على المستوى الوطني والدولي.

وجاء فيه: “إننا كنادي أولمبيك آسفي لكرة القدم نسجل بافتخار نضال السيد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع من أجل إعادة الاعتبار للكرة المغربية”، مضيفا أنه “قاوم من أجل دعمها بما تستحقه وحملها نحو العالمية مادياً ومعنويا”.

واعتبر البلاغ أن “الدليل على ذلك، المكانة غير المسبوقة التي يحتلها السيد فوزي لقجع بالكاف والفيفا كشخصية بكاريزما استثنائية يستحق عليها التقدير والاحترام كرجل دولة وفي ومخلص لملكه ولبلده”.

وشجبت إدارة الفريق “الحملة اللاأخلاقية والرخيصة ضد شخص الرئيس فوزي لقجع من طرف الذين مد لهم المساعدة في وقت الضيق (…) والآن ضربوا بها عرض الحائط”، معتبرة “هذه الهجمة الرخيصة إساءة لسمعة المغرب والكرة المغربية ودولة المؤسسات”.

وأضافت أن “هذه التصرفات اللاأخلاقية تغذي الحقد الدفين لأعداء المغرب، وقد أصبحت بينهما توأمة حقد وغل للنيل من سمعة المغرب الرياضية التي تبوأت مع السيد فوزي لقجع العالمية بشهادة العقلاء، اما المجانين فمصيرهم المصحات العقلية”.

وأعربت إدارة “القرش المسفيوي” عن دعمها لرئيس الجامعة وللخطوات الإيجابية التي يقدم عليها تجاه الكرة الوطنية، موردة أن “ما يكتب ضده من طرف أعداء النجاح وأجهزة التسيير التي تقتات على حساب الرياضة وقد انقطع عليها، (…) هو محض افتراء مفضوح، وقد ظهرت حقيقة نواياهم والواقع يكذب ما يدعون إليه من تشرذم وتفرقة”.

وختم البلاغ بالتشديد على أنه “لشرف لنادي أولمبيك آسفي لكرة القدم بما تحقق وسيتحقق للكرة المغربية، وأهمه صيانتها وتحصينها من كل الدخلاء والمتربصين بنجاح المغرب، الذين لن يفلحوا في ذلك؛ لقد سقطت ورقة التوت وافتضح أمرهم”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.